حاخام اسرائيلي يعد بارتفاع عدد اليهود في الإمارات و مخاوف من ردات فعل عسكرية
توقع حاخام إسرائيلي يدعى "ليفي دوشمان" ارتفاع عدد اليهود في الامارات الى ما يتجاوز 30 ألف شخصاً حتى عام 2032 وذلك بسبب ما تقدمه الامارات من إمكانات وما توفره من تسهيلات لهم للممارسة طقوسهم و عاداتهم بكل حرية و دون قيود .
وقد صرح الحاخام أنه ومنذ سنوات انشغل بتأسيس البنية التحتية لهذا المجتمع في الامارات وأكد على أهمية هذا المشروع في بناء و ازدهار اتفاقيات تطبيع العلاقات بين البلدين .
وقد أكد أن التسهيلات التي يشهددها مجتمعهم في الامارات تكاد تتفوق على الامكانات التي تقدم لهم في لندن حتى.
وقد قام بإنشاء عدد مؤسسات في دولة الامارات منها حضانة "ميني ميراكلز كوشر" متعددة اللغات، ومركز للجالية اليهودية، ووكالة الإمارات لشهادة "الكوشر" التي تشابه "حلال" في الديانة الإسلامية، وكنيس يهودي
للتسهيل على حد قوله بوضع جذور جاليته في رمال البلاد والارتباط مع المجتمع الاماراتي .
وهناك توقعات بأن يمتد هذا المجتمع إلى دول أخرى كالبحرين والتي كانت قد وقعت إلى جانب الامارات عام 2020 اتفاقيات تطبيع مع "إسرائيل" أُطلق عليها "اتفاقيات أبراهام" وتبعها في هذه الاتفاقية كل من المغرب والسودان وغيرها .
بينما تدور الشكوك حول تهديد أمني للمنطقة بسبب هذا التوسع الاسرائيلي في الخليج حيث يتوقع محللون أن أي ردة فعل من أعداء اسرائيل في المنطقة مثل الجمهورية الاسلامية الايرانية و حلفائها قد تشعل حرباً ضارمة لا تتوقف .
حيث أن تأسيس هذه المجتمعات في الدول العربية تشكل اضطرابات عنيفة و ردات فعل واسعة من أعداء الكيان الاسرائيلي و من الشعوب العربية ذاتها التي قد تنتفض في وجه هذا التوسع الذي تفرض عليها حكوماتها لضمان ثباتهم في الحكم .
وقد أكد أن التسهيلات التي يشهددها مجتمعهم في الامارات تكاد تتفوق على الامكانات التي تقدم لهم في لندن حتى.
وقد قام بإنشاء عدد مؤسسات في دولة الامارات منها حضانة "ميني ميراكلز كوشر" متعددة اللغات، ومركز للجالية اليهودية، ووكالة الإمارات لشهادة "الكوشر" التي تشابه "حلال" في الديانة الإسلامية، وكنيس يهودي
للتسهيل على حد قوله بوضع جذور جاليته في رمال البلاد والارتباط مع المجتمع الاماراتي .
وهناك توقعات بأن يمتد هذا المجتمع إلى دول أخرى كالبحرين والتي كانت قد وقعت إلى جانب الامارات عام 2020 اتفاقيات تطبيع مع "إسرائيل" أُطلق عليها "اتفاقيات أبراهام" وتبعها في هذه الاتفاقية كل من المغرب والسودان وغيرها .
بينما تدور الشكوك حول تهديد أمني للمنطقة بسبب هذا التوسع الاسرائيلي في الخليج حيث يتوقع محللون أن أي ردة فعل من أعداء اسرائيل في المنطقة مثل الجمهورية الاسلامية الايرانية و حلفائها قد تشعل حرباً ضارمة لا تتوقف .
حيث أن تأسيس هذه المجتمعات في الدول العربية تشكل اضطرابات عنيفة و ردات فعل واسعة من أعداء الكيان الاسرائيلي و من الشعوب العربية ذاتها التي قد تنتفض في وجه هذا التوسع الذي تفرض عليها حكوماتها لضمان ثباتهم في الحكم .
