هل نجحت ايران بالانتقام للعقيد حسن صياد خدائي على الأراضي الاماراتية ؟!

أعلنت شرطة أبوظبي وهيئة أبوظبي للدفاع المدني وبالتعاون مع الشركاء، الانتهاء من إزالة آثار انفجار اسطوانة الغاز من موقع الحادث، الذي وقع أمس، في منطقة الخالدية بأبوظبي، وأسفر عن وفاة شخصين وإصابة 120 آخرين، إذ أكدت عودة السكان تدريجياً إلى وحداتهم السكنية بعد أن تأكدت الجهات المختصة من سلامة المباني.
لكن في الوقت ذاته أفادت وكالات أنباء أنه تم اغتيال ضابطين إسرائيليين كبيرين في انفجار الأمس في أبو ظبي
حيث دارت الشكوك على أن التفجير كان مدبراً و بعد إعلان الكثير من وكالات الأنباء العالمية و المعتبرة الخبر و بالأخص أن هذا التفجير يأتي مباشرة بعد يومين من اغتيال العقيد في الحرس الثوري الايراني حسن صياد خدائي
الذي تم اغتياله برصاص حي بالقرب من منزله في طهران . حيث توعد الحرس الثوري بالرد على مقتله عاجلاً
ففي حال كانت المعلومات القادمة صحيحة فهي خسارة مدوية للاماراتيين و كل الحكام العرب الذين يفكرون في التطبيع مع الكيان الصهيوني
حيث ستجلب لهم هذه العلاقات بدلاً من السلم المنتظر . حرباً على أراضيهم هم بغنى عنها نهائياً
بالأخص دولة استثمارات عالمية كالامارات التي ستبدأ بفقدان العديد من كبار المستثمرين الدوليين مع انعدام الأمن
فهل أخطأت الامارات بالتطبيع مع "اسرائيل" لحمايتها من شر إيران كما تصرح أم أنه كان عليها مد يد العون للشريك الايراني في الخليج و انشاء تحالف قوي يرعب العالم استراتيجياً و اقتصاديا ؟!
حيث دارت الشكوك على أن التفجير كان مدبراً و بعد إعلان الكثير من وكالات الأنباء العالمية و المعتبرة الخبر و بالأخص أن هذا التفجير يأتي مباشرة بعد يومين من اغتيال العقيد في الحرس الثوري الايراني حسن صياد خدائي
الذي تم اغتياله برصاص حي بالقرب من منزله في طهران . حيث توعد الحرس الثوري بالرد على مقتله عاجلاً
ففي حال كانت المعلومات القادمة صحيحة فهي خسارة مدوية للاماراتيين و كل الحكام العرب الذين يفكرون في التطبيع مع الكيان الصهيوني
حيث ستجلب لهم هذه العلاقات بدلاً من السلم المنتظر . حرباً على أراضيهم هم بغنى عنها نهائياً
بالأخص دولة استثمارات عالمية كالامارات التي ستبدأ بفقدان العديد من كبار المستثمرين الدوليين مع انعدام الأمن
فهل أخطأت الامارات بالتطبيع مع "اسرائيل" لحمايتها من شر إيران كما تصرح أم أنه كان عليها مد يد العون للشريك الايراني في الخليج و انشاء تحالف قوي يرعب العالم استراتيجياً و اقتصاديا ؟!