بلغ عدد ضحايا الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة إلى 4741 شخصًا، وبلغ عدد الجرحى أكثر من 14245 وفقًا للإحصاءات الصادرة عن وزارة الصحة الفلسطينية. يأتي هذا مع نهاية اليوم السادس عشر للاعتداء الإسرائيلي المتواصل على
أفاد موقع واللا الإخباري الإسرائيلي بأن حركة حماس خدعت الجيش الإسرائيلي ونفذت عملية الخداع هذه بشكل طويل الأمد ضد إسرائيل، تمكنت فيها من إرباك الأوضاع وتضليل الجهاز الأمني والعسكري الإسرائيلي على مدى عام كامل. متوجهاً
شنت القوات الجوية الإسرائيلية غارات جديدة على قطاع غزة استهدفت عدة مناطق في القطاع، نتج عنها وفاة وإصابة العديد من الأشخاص. حسبما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، تم استهداف بلدة ومخيم جباليا شمال قطاع غزة
أعربت منظمة الصحة العالمية عن أملها في وصول المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة اليوم الجمعة. وفقًا لتصريح تيدروس أدهانوم غيبريسوس، مدير منظمة الصحة العالمية، قال: "نحن نعمل بالتعاون مع الهلال الأحمر المصري والهلال الأحمر الفلسطيني
أعلن مسؤول فلسطيني كبير أن الرئيس محمود عباس يرفض لقاء بايدن حيث قام بإلغاء الاجتماع الذي كان مقررا مع الرئيس الأميركي جو بايدن، وذلك على خلفية الهجوم الإسرائيلي على مستشفى الأهلي العربي "المعمداني" في غزة،
شهدنا في ليلة الإثنين غارات اسرائيلية وهجوم عنيف استهدف منازل في مدن رفح وخان يونس جنوبي قطاع غزة. أسفر هذا القصف عن مقتل ما لا يقل عن 80 شخصًا وإصابة مئات آخرين. وبهذه الوفيات ترتفع
قام موقع الجيش الإسرائيلي بنشر أسماء 7 جنود إضافيين قتلوا في عملية طوفان الأقصى التي بدأتها المقاومة الفلسطينية ضد جيش الاحتلال في 7 أكتوبر/تشرين الأول الجاري. وبذلك يرتفع العدد المعلن لقتلى الجيش الإسرائيلي إلى 286
استشهد عدد من الفلسطينيين، وأصيب آخرون بجروح مختلفة، جراء قصف المنازل والأسواق من قبل جيش الإحتلال الإسرائيلي. وآخر الغارات كانت على سوق النصيرات وسط قطاع غزة وبلدة /بيت لاهيا/ شمال القطاع ومناطق متفرقة أخرى. ارتفاع
أخطر الجيش الإسرائيلي 265 عائلة بمقتل أبنائها، و120 عائلة بأن أحد أبنائها وقع في الأسر، فيما لا يزال المسؤولون الإسرائيليون يتبادلون الاتهامات، ويحملون نتنياهو مسؤولية الفشل الذي أدّى إلى هذا العدد من القتلى الإسرائيليين في
لطالما عاشت السلطات الصهيونية في خوف مستمر من الاستيقاظ إلى صوت خطوات الفلسطينيين وهم يقتحمون مستوطناتهم. اليوم وبعد 75 عاماً أصبحت هذه الهواجس حقيقة ملموسة، حيث هاجم الشباب الفلسطينيون المستوطنات وحصلوا على أعداد غير مسبوقة