اطلقت الجمهورية الاسلامية الايرانية مئات الصواريخ والطائرات المسيرة على الاراضي المحتلة مساء السبت الماضي ردا على جريمة الكيان الصهيوني في مهاجمة المبنى القنصلي للسفارة الايرانية في العاصمة السورية دمشق. وقد أحدث الهجوم الايراني ارتباكا لدى
بحث معالي السيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير خارجية سلطنة عمان آخر التطورات في المنطقة في اتصال هاتفي مع معالي الدكتور حسين أمير عبد اللهيان وزير خارجية الجمهورية الاسلامية الايرانية. وفي هذا الاتصال، أدان معالي
علق المحلل السياسي، عبد الباري عطوان، على الهجوم الاسرائيلي على اصفهان الذي وقع فجر اليوم الجمعة، حيث تمكنت الدفاعات الجوية الإيرانية من إسقاط طائرة صغيرة، وأكد أن إسرائيل تتدهور بشكل سريع وأن الفضل يعود للمقاومة.
وصفت وسائل إعلام غربية حجم الرد الاسرائيلي على ايران، بأنه "رد محدود للغاية"، وأشارت إلى "فشل تل أبيب في الرد على طهران". وفي التفاصيل، نقلت صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية عن مسؤول كبير في الاتحاد الأوروبي
نفذت إيران تهديدها بالرد على إسرائيل المتمثل بعملية "الوعد الصادق"، عدوتها الإقليمية، من خلال شن هجوم كثيف وغير مسبوق عليها مساء السبت. ومع ذلك، رأى محللون أن البلدين لن يتوقفا عند هذا الحد، وتوقعوا أن
منذ عام 2012، عندما أعلن الرئيس المصري الراحل محمد مرسي عن مشروع تنموي ضخم حول مستقبل قناة السويس، بدأت مخاوف إماراتية تتفاوت حول تأثير هذا المشروع على مستقبل ميناء "جبل علي" في دبي. بينما اعتقد
أدى القصف العنيف على مناطق متفرقة في قطاع غزة، إلى استشهاد عدد من الفلسطينيين، من بينهم أطفال ونساء، في ظل القصف الهمجي الجوي، البري، والبحري على القطاع. وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، تم الإبلاغ عن
دوت صافرات الإنذار، يوم الاثنين، في عدة مستوطنات محتلة في فلسطين وبالقرب من الحدود اللبنانية في منطقة الجليل الأعلى، وفقا لما ذكرته التلفزيونية الإسرائيلية. أفادت القناة الثانية عشرة العبرية بـ اطلاق 8 صواريخ من جنوب
أكد بن جمال، مدير حملة التضامن مع فلسطين في بريطانيا، خلال مشاركته في مظاهرة احتجاجية ضد الاحتلال الإسرائيلي في لندن، أن اليوم الـ17 من شهر شباط/فبراير يعتبر اليوم العالمي الثاني للعمل من أجل غزة. وأوضح
تقدم ضباط إسرائيليون بتوصية إلى رئيس هيئة أركان العدو الاسرائيلي بتوصية الى وقف حملة التشويه ضد وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الاونروا)، يأتي هذا بعد التحذير الذي أطلقته الأونروا مؤخرا من أن سكان غزة "الموت