مع اقتراب موعد حرب النيجر قد يخرج في أي لحظة عشرات الاف الجنود من الدول المحيطة بالنيجر مدعومين بمائة وسبع وتسعين طائرة حربية ومئة وتسع وسبعين دبابة وثمانية عشر الفا وثلاثمائة واثنتي عشرة مدرعة. وثلاثين
سنبدأ التعريف عن الفرنك الافريقي من العام الف وتسعمائة وثلاثة وستين قرر الرئيس التوغولي سيلفانوس اوليمبيو انشاء مشروع نقدي خاص ببلاده التي استقلت للتو عن فرنسا. لكنه سرعان ما قتل على يد مجموعة من العسكريين
مدينة ارليت النيجرية تعطي فرنسا الحياة والضوء. ويمنحها الفرنسيون الموت. شكلت مطمعا للاوروبيين جميعا. وكان لفرنسا النصيب الاكبر من كعكتها الصفراء مهد ثروات النيجر من اليورانيوم والذهب والليثيوم. الشعب الذي يدفع ثمن ثرواته موتا بطيئا.
الحرب في النيجر باتت اقرب من اي وقت مضى. فالمهلة التي حددتها المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا اكواس انتهت بعد ان اعطت لقادة الانقلاب في النيجر اسبوعا لاعادة الرئيس محمد بازوم الى منصبه. ووعيد فرنسا